شعار الموقع

تقارير ومتابعات

قسم التحرير 2012-10-04
عدد القراءات « 726 »

مؤتمر: «الإعلام والتحولات المجتمعية في الوطن العربي»

بالتعاون بين نقابة الصحافيين الأردنيين وبدعم من صندوق البحث العلمي في وزارة التعليم العالي، نظمت كلية الإعلام في جامعة اليرموك، مؤتمراً عربيًّا تحت عنوان: «الإعلام والتحولات المجتمعية في الوطن العربي»، وذلك في عمان بين 23 - 25 أكتوبر 2011م.

شارك في فعاليات المؤتمر عدد من الإعلاميين والصحافيين، ومتخصصين في الإعلام من الوطن العربي، بالإضافة إلى عدد من السياسيين الأردنيين.

يهدف المؤتمر إلى:

تسليط الضوء على مظاهر تطور الاتصال في الوطن العربي، ودور الإعلام العربي في التغيير الاجتماعي، ومناقشة مضامين وسائل الإعلام العربية المكتوبة والمسموعة والمرئية، وكذلك دور الفضائيات العربية في إثراء التفاعل الثقافي وفي التغيير الاجتماعي.

ناقش المؤتمر خلال ثلاثة أيام من فعالياته، أربعة محاور، هي:

1- إذاعات الـFM ودورها في التحولات المجتمعية.

2- الفضائيات والتغيير الاجتماعي.

3- العلاقات العامة ودورها في التغيير المجتمعي.

4- الحريات الصحفية ودورها في التغيير الاجتماعي.

انطلقت فعاليات المؤتمر بكلمة رئيس جامعة اليرموك د. عبدالله الموسى، الذي أشار في كلمته إلى التطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي يشهدها العالم، والتحركات نحو الديموقراطية، وكذلك حجم الصراعات المتفجرة في أكثر من منطقة، ما يؤثر في الأوضاع العالمية والإقليمية والمحلية، ويدفع باتجاه إحداث تغيرات تنحو باتجاه إيجاد توازنات عالمية جديدة، كما أشار إلى الدور المهم الذي بدأت تلعبه وسائل الإعلام في مجال نشر الديموقراطية في العالم ودفع الشعوب باتجاه المشاركة في صنع القرار الوطني والمشاركة في الحياة العامة، ودعم الدعوات للإصلاح في جميع المجالات وخصوصاً المجال السياسي.

أما عميد كلية الإعلام ورئيس المؤتمر الدكتور محمد القضاة، فقد أشار في كلمته إلى دور وسائل الإعلام في توجيه المجتمعات وتثقيف الجماهير وتشكيل المجتمعات، لذلك فالمؤسسات الإعلامية تتحمل مسؤولية كبيرة تجاه مجتمعاتها على غرار باقي المؤسسات، بل إن الإعلام تجاوز دور المؤسسات التربوية لخطورة تأثيراته.

كما أشار د. القضاة إلى ما يشهده العالم من تحولات كبيرة تستدعي التحليل الواقعي للأحداث من أجل التعرف على مكامن الضعف والقوة في الوطن العربي.

من جهته تحدث نقيب الصحفيين الأردنيين طارق المومني عن أهمية انعقاد المؤتمر في ظل التحولات العميقة التي يشهدها الوطن العربي، باتجاه مواجهة الفساد والاستبداد السياسي، والتحرك لاحترام حقوق الإنسان والحريات العامة، كما أشار إلى دور وسائل الإعلام في المشهد الراهن ونجاحه في تجاوز الكثير من العوائق والتحديات، مطالباً الإعلام العربي بأن يركز على القضايا المهمة للأمة وتعميق العلاقات الاجتماعية والإنسانية.. وأن يستفيد من التكنولوجيا الحديثة، كما أشار المومني إلى تحول الصحافة الحرة إلى قوة حقيقية وأداة للتغيير وتثقيف الشعوب.

عقدت في اليوم الأول ثلاث جلسات عرضت فيها المواضيع الآتية: «دور الفضائيات في تشكيل الرأي العام العربي»، و«الإعلام السياسي في الفضائيات العربية»، و«دور القنوات المتخصصة في استقرار المنظومة الاجتماعية»، و«هل نجحت الحرة في تجميل وجه أمريكا وإسرائيل»، و«محطات (إف إم) ودروها في رصد قضايا المجتمع».

الجلسة الثانية ناقشت المواضيع: «المعالجة الصحفية للثورات العربية من منظور اتصالي»، و«تغطية الصحافة الإلكترونية للاضطرابات السياسية في الوطن العربي»، و«دور الصحافة في إحداث التحولات المجتمعية من خلال محاربة الفساد»، و«دور التغطية الصحفية في التغيير الاجتماعي»، و«الاحتجاجات في الصحافة اليومية والتحولات المنشودة في المجتمع الأردني»...

أما الجلسة الثالثة فتناولت مواضيع «خصوصية تواصل الشباب في الشبكات الاجتماعية الافتراضية وأثرها في الثورة التونسية»، و«الفيس بوك والتغيير في تونس ومصر»، و«وجه فيس بوك المؤسساتي من خلال نظرية الثقافة التنظيمية»، و«التفاعلية وإنتاج الصلات الاجتماعية في الإعلام العربي».

في اليوم الثاني نظمت ست جلسات تناولت الجلسة الأولى موضوعات: «الفجوة المعرفية بين أوروبا والغرب من منظور اتصالي»، و«دور الاتصال في العملية السياسية»، و«دور وسائل الاتصال الرقمي في تعزيز التنوع الثقافي»، و«اتجاهات الجمهور نحو قراءة الأخبار المحلية بالصحف»، و«علاقة العوامل المؤثرة في أداء صحفيي الإعلامات الشخصية».

وتناولت الجلسة الثانية مواضيع: «الدراما التلفازية والتغيير الاجتماعي في المجتمع السوداني»، و«أثر الإعلام في التحولات الاجتماعية»، و«الجزيرة وتزييف الوعي العربي - بحث في هوية المتلقي»، و«الخطاب الإعلامي وأطروحة موت الواقع»، و«دور وسائل الإعلام في التغيير الاجتماعي في الوطن العربي».

أما الجلسة الثالثة فتناولت «ممارسة العلاقات العامة في تغيير النظرة السلبية للسياحة لدى المجتمع السعودي»، و«استراتيجيات العلاقات العامة لإدارة الأزمات في مؤسسات العمل التطوعي»، و«العلاقات العامة والتغيير الاجتماعي»، و«دور العلاقات العامة في إدارة الأزمات»، و«دور الإعلام غير الحكومي في زمن الاضطرابات»، و«تأثير تكنولوجيا الاتصال على أداء العلاقات العامة».

والجلسة الرابعة تتناول «دور التقنيات التفاعلية في تطوير الأداء الإذاعي بمحطات (إف إم)»، و«دور البرامج الدينية في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني في التحولات والتغيرات الحاصلة في الوطن العربي»، و«مواقع القنوات التلفزيونية العربية في شبكة الإنترنت»، و«الصور التلفزيونية والإرهاب»، و«الإعلام السياسي في الفضائيات العربية»، و«استخدامات الشباب الأردني لإذاعات الإشباعات المتحققة منها»، و«دور القنوات الفضائية في تدعيم القيم العربية والإسلامية لدى الطفل في دولة الإمارات العربية المتحدة»..

كما تناولت الجلسة الخامسة مواضيع: «صحافة المواطن ومدى قدرتها على التغيير في المجتمعات العربية»، و«دور وسائل الإعلام الجديد في إنجاح فعاليات إنهاء الانقسام الفلسطيني»، و«أثر الثورة التكنولوجية وانعكاسها على الحريات الصحفية في الوطن العربي»، و«العلاقات الكويتية الأردنية في الخطابين الصحفيين الكويتي والأردني»، و«القنوات الفضائية وعلاقتها بمستوى الاغتراب الاجتماعي».

الجلسة السادسة تحدثت عن مواضيع: «العلاقات العامة الإلكترونية في المؤسسة السياحية في الجزائر»، و«اعتماد الجمهور المصري على وسائل الإعلام التقليدية والحديثة كمصدر للمعلومات أثناء ثورة 25 يناير 2011»، و«استخدام التكنولوجيا الحديثة في إدارة العلاقات العامة المؤسساتية أثناء الأزمة»، و«التحولات الجذرية في مفهوم الرأي العام»، و«دور العلاقات العامة في إدارة الأزمات إعلاميًّا».

الندوة الدولية الرابعة
لتاريخ الطباعة والنشر

للتعرف على تاريخ الطباعة، ودورها في التواصل العالمي وتقنيات الطباعة التراثية، ومشاكل الحرف العربي عند الطباعة، نظم مركز الخطوط التابع لمكتبة الإسكندرية بجمهورية مصر العربية، ندوة دولية، تحت عنوان: «تاريخ الطباعة والنشر بلغات وبلدان الشرق الأوسط» وذلك بين 27 - 29 سبتمبر 2011م.

شارك في الندوة عدد من المتخصصين في اللغات والتراث وفي مجال الطباعة والأكاديميين والخبراء في تاريخ الخطوط، من جميع أنحاء العالم، وعدد من مجموعة التيبوغرافيين، أمثال: الأساتذة تاج السر حسن ومحمد حسن إسماعيل ونهاد ندم والمأمون أحمد وبدر عرابي.

افتتحت الندوة في قاعة المحاضرات بالمكتبة، وتحدث فيها في البداية مدير مكتبة الإسكندرية، الذي أشار إلى أهداف الندوة وأنها ستُوجِّه الأنظار إلى أهمية دراسة وتحليل تاريخ الطباعة والنشر، كما أشار إلى مساهمة الندوة في تبادل الخبرات في هذا المجال بين الخبراء والمتخصصين.

أما السفير الأرميني أرمين ملكونيان فأشار بدوره إلى أهمية الندوة، ومن جهته أشار الدكتور إلى أهمية دراسة المخطوطات والاطلاع على تاريخ الطباعة لأنه جزء مهم من تاريخ الإنسانية.

بعد الجلسة الافتتاحية قام المشاركون بافتتاح معرضي الخطوط العربية الرقمية والمطبوعات الأرمينية القديمة.. ثم انطلقت فعاليات الندوة.

الجلسة الأولى ترأسها أرمين ملكونيان، وتحدث فيها كل من: كارابيت فاردانيان عن «الطباعة الأرمينية في إطار تاريخ الطباعة العالمي»، وديكران كويميجيان عن: «من المخطوطات إلى الطباعة: التنسيق والنص والرسوم في أوائل المطبوعات الأرمينية»، كما تحدث الأستاذ هراش تامرازيان عن: «تراث المخطوطات الأرمينية في ضوء تاريخ الطباعة بأرمينيا»، ومحمد رفعت الإمام عن: «الطباعة الأرمينية في مصر الحديثة، مواكبة الحداثة ودعامة الهوية»، كما تحدث مصطفى الرزاز عن: «الأرمن المصريون وطباعة الليثوغراف الشعبي».

الجلسة الثانية ترأسها نرسيس تيرفاردانيان، وتحدث فيها علي ثابت صبري عن: «دور الطباعة في تفعيل القضية الأرمينية في الدولة العثمانية»، وآلاء فهيم عن: «المردود الثقافي للطباعة الأرمينية في إستانبول (1839 - 1878م)، فيما تحدث إيديك غابوزيان عن: «تاريخ وتطور الأشكال الطباعية الأرمينية»، وميلينيه بهليفانيان عن: «الطباعة الأرمينية في إيران»، وأخيراً تحدث سورين بايراميان عن: عن المطابع الأرمينية والكتب المنشورة في مصر (1865-2010م).

في اليوم نفسه عقدت مجموعة من الجلسات في قاعة المحاضرات داخل المكتبة كذلك..

الجلسة الأولى ترأسها جمال حجر، وتحدث فيها: فريد لاوسن عن: الطباعة ومقاومة الإمبريالية في العالم العربي، وخالد عزب عن: الطباعة والمجتمع في مصر: التغييرات والتحولات، فيما تحدث مارتين ريكسينجر عن: لماذا أصبح عالم دين متعهد طباعة في البنجاب خلال أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وتشاندر شيخار عن: طباعة الكتب في النصف الثاني من القرن التاسع عشر في الهند: دور مطبعة نوال كيشور.. أما توفيق علي بن رباع فتحدث عن: الطباعة ودورها في التواصل الحضاري والثقافي العربي الفارسي.

الجلسة الثانية ترأستها سحر عبد العزيز سالم، وتحدث فيها كل من: حنان عبد الفتاح مطاوع عن: أشكال وتقنيات الطباعة التراثية في ضوء قطعتين من النسيج المملوكي المطبوع، وأليساندرا لوماتشيللي عن: إنتاج الكتب قبل اختراع المطبعة، كما تحدث محمد حسن عن: الكتاب المخطوط المطبوع: دراسة لفلسفات النصوص المطبوعة عن أصل مخطوط في مصر في القرن التاسع عشر.

كما تحدث نادر سراج عن: النصوص المطبوعة حينما تحفظ التاريخ الاجتماعي: دليل بيروت للعام 1910 ميلادي نموذجاً.

في اليوم الثاني عقدت مجموعة من الجلسات، الجلسة الأولى ترأسها مصطفى الرزاز، وتحدث عن: دورين توتيكيان عن: اللغة العربية في التصميم الفني، وهدى أبي فارس، عن أسلوب الطباعة العربية التذكارية للأماكن العامة المعاصرة، وحبيبة علييفا عن: الخطوط في أذربيجان خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، السيدة حمزابايوفا تحدثت عن: دراسة لبحث القاضي أحمد عن الخطاطين: بناء على أعمال المستشرق الأستاذ فلادميرمينورسكي، وبهية شهاب عن: قصة حرف: البحث في تاريخ الألف لام.

الجلسة الثانية ترأسها محمد رفعت الإمام وتحدث فيها، مهدي الزوبي عن: تطور الطباعة في بلاد الشام، وسوسن الفاخري عن: تطور المطابع في القدس ودورها في ترسيخ التواصل الحضاري منذ 1830-1900م، كما تحدث هشام النعسان عن: أشكال وتقنيات الطباعة التراثية في حلب الشهباء في القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، عبد الوهاب شاكر تحدث عن: الجاليات والأقليات ودورهم في حركة الطباعة: الشوام في القرن التاسع عشر نموذجاً.

الجلسة الثالثة ترأسها عبد العزيز صلاح سالم، وتحدثت فيها وهيبة بن حدو عن: نشأة الطباعة في الجزائر، سعيدة بن شيخة وجمال الدين بو عن: الأنوار تأثير الطباعة على المجتمعات الدينية في الجزائر خلال القرن التاسع عشر وحتى بداية القرن العشرين.

مجدي فارح تحدث عن: دور الطباعة في التواصل الحضاري والثقافي بين تونس وبلدان المشرق العربي في الفترة الحديثة. كما تحدث سلطان بن مبارك عن: الطباعة العربية في الشرق الإفريقي بأسيوط، والريح حمد النيل الليث عن: إسهام الكتاب المطبوع في نشر ثقافة التواصل الحضاري بين الشعوب: السودان ومصر أنموذجاً.

الجلسة الرابعة ترأسها جيفري روبير، وتحدث فيها جمال الوكيل عن: تحريم الطباعة في الدولة العثمانية بين النظرية والتطبيق، وجمال محمود حجر عن: نقشخانة إستانبول وصناعة الكتاب: قراءة التاريخ الثقافي على ضوء رواية (إسمى أحمر). وياسمين جينسر عن: مطبوعة ومطلية ومضيئة: أوائل المطبوعات العثمانية من مطبعة إبراهيم متفرقة.

كما تحدث سلوبودان إليتش عن: الإصدارات المسلسلة باللغة التركية في القرن التاسع عشر في البوسنة العثمانية.

عبد الحميد ناصف تحدث عن: دائرة المعارف العثمانية ودورها في التواصل الحضاري والثقافي.

كما عقدت في اليوم نفسه في قاعة أخرى جلستان، الجلسة الأولى ترأسها خالد عزب، وتحدث فيها عبد العزيز صلاح سالم عن: الخطوط التراثية والحروف السرية في الفنون الإسلامية في المغرب الأقصى قبل عصر المطبعة الحجرية، والمهدي بن محمد السعيدي عن: تاريخ دخول الطباعة بأنواعها إلى المغرب سوء كانت طباعة حجرية أو غيرها.

الحسن تاوشيخت، تحدث عن موضوعات المطبوعات الحجرية بالمغرب، أحمد السعيدي تحدث عن: أسلوب إخراج المطبوعات وأحجامها وأشكالها وزخرفتها، وأخيراً تحدثت لطيفة الكندوز عن: الأبعاد والانعكاسات السياسية والثقافية والاجتماعية للمطبعة بالمغرب.

الجلسة الثانية ترأستها هدى أبي فارس، وتحدث فيها كل من: نهاد ندم عن الخطوط الحاسوبية العربية: بدايتها وتطورها، وأحمد منصور عن: دور مركز الخطوط في نشر الخطوط الحاسوبية القرآنية: خط مصحف مطبعة بولاق نموذجاً، وتاج السر حسن والمأمون أحمد محيي الدين عن: آفاق جديدة لحروف الطباعة العربية: (بعث التراث الجمالي للخط العربي في تصميم الحروف). كما تحدث جورج نوبار الكتب عن: من قيود المخطوطات والطباعة إلى آفاق الرقمنة والإلكترونية.

في اليوم الأخير عقدت عدت جلسات، الجلسة الأولى ترأسها ديكران كويميجيان، وتحدث فيها كل من: جابرييلا زيتين عن: ألفية يوهانز جوتنبرج بين الشرق والغرب، وجيفري روبر عن: المطبوعات في مصر قبل بولاق، وكارل ر. شيفر عن: أربعة قوالب طباعة من العصور الوسطى في متحف جاير أندرسون، وسحر عبد العزيز سالم عن: أضواء على صناعة الوراقة الإسلامية ما بين بلاد الرافدين ومصر في القرن السابع الهجري، كما تحدث أمجد حجازي عن: الطباعة العربية في إيطاليا، نموذج أساليب الطباعة في المجمع المقدس لنشر العقيدة (1626-1908م ): دراسة تحليلية تاريخية.

الجلسة الثانية ترأسها محمود سعيد عمران، وتحدث فيها كل من: بليركونتز عن: توثيق كتابات « النكبة»: النشر لكتاب المقاومة الفلسطينيين (1948-1982م)، ومحمد فياض عن: الطباعة والأيديولوجيا، الأيديولوجيا الدينية أنموذجاً، وأحمد جلال بسيوني عن: أثر الكلمة المطبوعة في إشعال أوار الحرب الباردة، ووليد فليفل عن: مطبوعات حرب أكتوبر في مصر وإسرائيل، وأخيراً تحدث دانييل نيومان عن: الدوريات العربية في القرن التاسع عشر: مجال مهمل.

الجلسة الثالثة ترأستها لطيفة الكندوز، وتحدث فيها كل من: متولي عصب عن: دور الطباعة كوسيط اتصال حضاري وثقافي في ظل العولمة، وصلاح مصليحي عن: دور الطباعة في التواصل الحضاري والثقافي: الطباعة بوصفها جسراً بين الحداثة والتراث، كما تحدث إبراهيم جدلة عن: حياة نابليون أول كتاب تونسي طبع بباريس سنة 1856م، وسامي صالح عن: الطباعة والمطابع في بلاد الحرمين الشريفين خلال مائة عام (1300-1400هـ 1881-198م) تاريخها وآثارها.

كما عقدت في قاعة المحاضرات ثلاث جلسات أخرى تحدث فيها عدد من المتخصصين، وقدمت فيها مجموعة من الأوراق نذكر منها: الخط العربي وعلاقته بتكنولوجيا إنتاج الصحف، لمحمد المغربي، وطباعة العملة الورقية عند المغول، لمحمود سعيد عمران، والطباعة الفنية اليدوية في مصر: دراسة تاريخية، لمصطفى الرزاز، ومنهجية اختيار الألوان في التصميم، لماجد جاهين، وتقنيات الحفر والطباعة التراثية، لمحمود مراد...