قسم التحرير
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
قسم التحرير
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
حسن الصفار
هناك لون خطير من ألوان الغرور قلَّ أن تسلّط عليه الأضواء وهو الغرور الديني، ونعني به أن يعتقد الإنسان امتلاكه للحقيقة الدينية المطلقة، دون استعداد للبحث والنقاش، وأنه أفضل ذاتاً من الآخرين، ...
قسم التحرير
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
قسم التحرير
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
محمد دكير
عَمَّان: 15 ـ 17 تشرين أول (أكتوبر) 2002م
<<إن الاستبداد داءٌ أشدُ وطأة من الوباء ، أكثرُ هولاً من الحريق ، أعظمُ تخريباً من السيل ، أذلُّ للنفوس من السُّؤال . . .>>
عبد الرحمن الكواكبي
محطات من ...
رسول محمد رسول
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
جواد الشقوري
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
هاني ادريس
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
رضوان جودت زيادة
<<العالم بعد 11 أيلول لم يعد كما كان قبله>> مقولةٌ أطلقها الرئيس الأمريكي جورج بوش ، ثم استهلكها الإعلام فيما بعد بشكلٍ كاد يفرغها من مضمونها ، إلا أنني أضيف أن العالم العربي والإسلامي بقي ...
بسام البطوش
يعد عبد الرحمن الكواكبي (1) واحداً من أبرز المفكرين العرب الذين أسهموا في صياغة الفكر الاجتماعي (2) العربي الحديث ، بما انطوت عليه أعماله الفكرية من اهتمام ملموس بدراسة المسائل ...
محمد جمال طحّان
بعد مجيء رواد النهضة الأوائل (الطهطاوي والتونسي والأفغاني . . .) ، ظهر الكواكبي ليدفع قدماً مشاريع من سبقه ، في محاولة التأثير على السلطات السياسية ، وتطوير المجتمع ـ ثقافياً ـ ليعي دوره في ...
محمد عبد الجبار
كان عبد الرحمن الكواكبي (1848 ـ 1902) مصلحاً دينياً إسلامياً ، أم داعية للقومية العربية ذات الطبيعة العلمانية والتوجه الاشتراكي؟يبدو هذا السؤال مثيراً للاستغراب وهو يطرح في الذكرى المئوية ...
زكي الميلاد
ندوة: حركة الاصلاح في العصر الحديث،عبد الرحمن الكواكبي نموذجاًعمان: 15 ـ 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2002م
رئيس تحرير مجلة الكلمة ـ المملكة العربية السعودية
[ 1 ] الكواكبي والاصلاح الإسلامي
لقد تطور ...
محمد طالب غالب
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
بركات محمد مراد
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
طاهر عبد مسلم
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
محمد محفوظ
عذراً ...... عاود الزيارة لاحقاً ...
شرعية الإختلاف : دراسة تاصيلية منهجية للرأي الآخر في الفكر الإسلامي
يحاول الكاتب محمد محفوظ في 166 صفحة أن بضيئ الحديث عن السلم الأهلي والمجتمعي، في الدائرة العربية والإسلامية، بحيث تكون هذه المسألة حقيقة من حقائق الواقع السياسي والإجتماعي والثقافي، وثابتة من ثوابت تاريخنا الراهن.
ينتمي مالك بن نبي وعبدالله شريط إلى بلد عربي إسلامي عانى من ويلات الاستعمار ما لم يعانه بلد آخر، سواء في طول الأمد أو حدة الصراع أو عمق الأثر. إنهما مثقفان عميقا الثقافة، مرهفا الشعور، شديدا الحساسية للمعاناة التي عاشها ملايين الجزائريين من ضحايا مدنية القرن العشرين، بأهدافها المنحطة وغاياتها الدنيئة.
عقد المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات خلال الفترة الواقعة بين 6 و 8 تشرين الأوّل/ أكتوبر 2012، مؤتمرًا أكاديميًّا عنوانه «الإسلاميون ونظام الحكم الديمقراطي: تجارب واتّجاهات»، في فندق شيراتون بالدوحة، وشهد الافتتاح حشدًا كبيرًا من الباحثين والأكاديميّين من دول عربية.
يأتي الاهتمام بالقضية الفنية في فكر الأستاذ عبدالسلام ياسين من منطلق أن الوجود الحضاري للأمة كما يتأسس على أسس القوة المادية التي يمليها منطق التدافع القرآني أي التدافع الجدلي بين الخير والشر الذي هو أصل التقدم والحركة، يتأسس كذلك على جناح تلبية الحاجات النفسية والذوقية والجمالية بمقتضى الإيمان الذي هو ...
ثمة مضامين ثقافية ومعرفية كبرى، تختزنها حياة وسيرة ومسيرة رجال الإصلاح والفكر في الأمة، ولا يمكن تظهير هذه المضامين والكنوز إلَّا بقراءة تجاربهم، ودراسة أفكارهم ونتاجهم الفكري والمعرفي، والاطِّلاع التفصيلي على جهودهم الإصلاحية في حقول الحياة المختلفة
لا شك في أن الظاهرة الإسلامية الحديثة (جماعات وتيارات، شخصيات ومؤسسات) أضحت من الحقائق الثابتة في المشهد السياسي والثقافي والاجتماعي في المنطقة العربية، بحيث من الصعوبة تجاوز هذه الحقيقة أو التغافل عن مقتضياتها ومتطلباتها.. بل إننا نستطيع القول: إن المنطقة العربية دخلت في الكثير من المآزق والتوترات بفعل عملية الإقصاء والنبذ الذي تعرَّضت إليه هذه التيارات، مما وسَّع الفجوة بين المؤسسة الرسمية والمجتمع وفعالياته السياسية والمدنية..
لم يكن حظ الفلسفة من التأليف شبيهاً بغيرها من المعارف والعلوم في تراثنا المدون بالعربية، الذي تنعقد الريادة فيه إلى علوم التفسير وعلوم القرآن والحديث والفقه وأصوله، واللغة العربية وآدابها، وعلم الكلام وغيرها. بينما لا نعثر بالكم نفسه على مدونات مستقلة تعنى بالفلسفة وقضاياها في فترات التدوين قديماً وبالأخص حديثاً؛ إذ تعد الكتابات والمؤلفات في مجال الفلسفة، ضئيلة ومحدودة جدًّا، يسهل عدها وحصرها والإحاطة بها.