شعار الموقع

إصدارات حديثة

قسم التحرير 2012-10-04
عدد القراءات « 856 »

فلسفة الدين

الكاتب: علي أكبر رشاد

تعريب: موسى ظاهر

الناشر: مركز الغدير للدراسات - بيروت

الصفحات: 276 من القطع الكبير

سنة النشر: ط1 - 2011م

يحتضن هذا الكتاب ثماني دراسات وتمهيداً، كلها تصب في مناقشة ومعالجة قضايا الفكر الإسلامي من منظور فلسفة الدين، وعلاقة الفكر الديني بالواقع، كما تقدم رؤى متعددة في كيفية قراءة النصوص الدينية المقدسة، وعلاقة الدين بالواقع.

في الدراسة الأولى وتحت عنوان: فلسفة الدين، تحدث الباحث عن تاريخ ظهور مصطلح فلسفة الدين، والمقصود منه، ومنهجية البحث فيه، وعلاقته بسائر العلوم.

أما في الدراسة الثانية فقد عرض الباحث لنظريته المرتبطة بالمنطق المطلوب لفهم الدين، ودور علم الأصول في هذا الفهم.

في الدراسة الثالثة، عرض الباحث الأسس الخمسة المساعدة على فهم القرآن المجيد، كما ناقش الاتجاهات الغربية المتعلقة بموضوع حقيقة لغة الدين.

أما ما تبقى من دراسات فقد تناول فيها الآثار الفلسفية والكلامية لنظرية التعددية الدينية، والبلورالية الدينية وتحدي المعيارية، والعلاقة بين الدين والأيديولوجيا.. وفي الأخير تحدث الكاتب بالتفصيل عن فلسيفة الفرج: فلسفة العالم الأرفع والنهاية القدسية للتاريخ، حيث ناقش نظرية نهاية التاريخ ومؤشرات تطور الحياة الإنسانية في عصر الفرج وتكاملها.

الإعجاز القرآني

وآلية التفكير النقدي عند العرب

الكاتب: د. علي مهدي زيتون

الناشر: دار الفارابي - بيروت

الصفحات: 391 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

يناقش هذا الكتاب إشكالية كبرى في الفكر الإسلامي وعلوم القرآن على وجه الخصوص، وتتعلق بقضية الإعجاز القرآني وطبيعته، فقد تحدى الله عز وجل في القرآن المكابرين العرب أن يأتوا بمثل سورة من القرآن، لكنهم عجزوا عن فعل ذلك.

وهذه القضية كانت محل جدل ونقاش وآراء متعددة، سواء حول طبيعة الإعجاز البلاغي ومظاهره في القرآن، أو طبيعة العجز الذي وقع فيه المكابرون وكفار قريش، بين علماء الكلام والتفسير واللغة.

أما المؤلف فيناقشها في إطار أوسع، تناول من خلاله آلية التفكير النقدي عند العرب، ومدارس النقد الأدبي، وأهم الكتابات في هذا المجال.

يتكوَّن الكتاب من مجموعة من العناوين والدراسات. في البداية تحدث المؤلف عن علاقة البلاغة النقد بالإعجاز القرآني، والطبعية والتكلُّف، ونشأة علم الجمال الأدبي عند العرب.

كما تحدث عن الإعجاز القرآني والتلقي في إطار إشكالية علاقة النص بالمتلقي أو القارئ، وكذلك علاقة الإعجاز بعلم التفسير.

وتحت عنوان: الإعجاز القرآني وعلم الدلالة العربي الإسلامي من خلال تمهيد الشهيد الثاني، تحدث بالتفصيل عن جهود الشهيد الثاني في هذا المجال، لأنها تعتبر ثمرة جهود تاريخية متتابعة، بالإضافة إلى منهجه الواضح في بحوثه عن الدلالة.

في دراسة أخرى وتحت عنوان: الإعجاز القرآني والمصطلح النقدي، تحدث المؤلف عن مصطلحات: الكلام، البلاغة، النظم، المزية.. وفي الأخير تحدث المؤلف عن: آلية التفكير النقدي عند ابن حجة الحموي، وقدم قراءة في كتاب (الإيقاع والزمان) لجودة فخر الدين.

الإسلاميون
والمشاركة في مجتمع متنوع

الكتاب: مجموعة من الكتّاب

الناشر: منتدى الفكر اللبناني - بيروت

الصفحات: 362 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2010م

تناقش دراسات هذا الكتاب مجموعة من القضايا المهمة والحساسة في الفكر الإسلامي المعاصر، والتي كُتب فيها وعنها الكثير في العقود الأخيرة، قضايا تتعلق بالعلاقة بين الدين والدولة في الإسلام، وموقف الإسلاميين من أنظمة الحكم القائمة، وموقف الإسلام من الآخر المخالف في الدين، وقضايا المواطنة والتجديد الديني وغيرها من المواضيع.

يشارك في هذا الكتاب مجموعة من الكتاب بدراسات متنوعة ضمن قسمين وعدة فصول.

في القسم الأول وتحت عنوان: الإسلاميون بين مشروعية المشاركة والمواطنة، تحدث المرحوم السيد محمد حسين فضل الله عن نظام الحكم في الإسلام: قراءة في المفهوم والتجربة، والشيخ د. عبدالله حلاق عن: الإسلاميون والمشاركة في الحكم، أما المحامي د. علي نديم الحمصي فتحدث عن: مفهوم المواطنة في الشريعة الإسلامية، فيما تحدث د. زكي جمعة عن: المواطنة في فكر السيد موسى الصدر.

القسم الثاني من الكتاب احتضن مجموعة أخرى من الدراسات: حزب الله بين ولاية الفقيه والولاء للوطن، للشيخ نعيم قاسم، وولاية الفقيه بين تجربة الجمهورية الإسلامية الإيرانية وتجربة حزب الله، للدكتور غسان طه، وولاية الفقيه والدولة في لبنان: نفي التعارض عبر تأصيل المفاهيم، للأستاذ حسن محمود شعبان، والمواطنة وولاية الفقيه في مجتمع متعدد: لبنان نموذجاً، للدكتور بلال نعيم.

النظرية الإسلامية
في التربية والتعليم

الكاتبة: جميلة علم الهدى

تعريب: عباس صافي

الناشر: مركزالحضارة لتنمية الفكر الإسلامي - بيروت

الصفحات: ج1 - 320، ج2 - 272 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

هذا الكتاب هو محاولة عملية لتقديم نظرية إسلامية في مجال التربية، والكشف عن الأسس والمنطلقات التي تقوم عليها النظرية الإسلامية في هذا المجال الحيوي والمهم، ومن خلال ذلك تتم الإجابة عن مجموعة من الأسئلة المطروحة الآن مثل: لماذا الحديث عن أسلمة التربية والتعليم؟ وكيف يتم تحويل التعاليم التربوية إلى سلوكات يومية في الحياة المعاصرة؟ وما أهم المعوقات النظرية النظرية والواقعية التي تحول دون تطبيق النظرية التربوية الإسلامية على أرض الواقع.

يتكون الكتاب من جزأين، في الجزء الأول تحدثت الكاتبة من خلال ستة فصول عن الأسس والمبادئ، حيث تناولت في الفصلين الأول والثاني مبادئ علم الوجود ومبادئ الأنثروبولوجيا.

أما الفصلين الثالث والرابع فخصصتهما للحديث عن: مبادئ نظرية المعرفة ومبادئ على القيم، وفي الفصلين الخامس والسادس تحدثت عن: التربية والتعليم: الضرورة والجوهر، والتحديات الفلسفية في مضمار التربية والتعليم.

الجزء الثاني احتضن الفصول الثلاثة الباقية، فقد تناولت في الفصل السابع الاتجاه التربوي، وفي الفصلين الثامن والتاسع، أهداف التربية والتعليم، ومبادئ التربية والتعليم.

ألفاظ الكتابة ومتعلقاتها
في القرآن الكريم

دراسة تاريخية في نشأة الحرف والكتابة العربية وتطورها قبل الإسلام وبعده

الكاتب: محمد ذنون زينو الصائغ

الناشر: دار الانتشار العربي - بيروت

الصفحات: 123 من القطع الكبير

سنة النشر: ط1 - 2011م

يتناول هذا الكتاب موضوع تاريخ الكتابة العربية من خلال تتبع كل ما يتعلق بالكتابة في العصر الجاهلي ثم في صدر الإسلام، ومتابعة ألفاظ الكتابة في القرآن الكريم، كل ذلك في إطار ثلاثة فصول وعدة مباحث.

في الفصل الأول وتحت عنوان: الكتابة وتعلقاتها عند العرب قبل الإسلام (نبذة تاريخية) تحدث الكاتب عن معنى الأمية والجاهلية، وأصل الحرف والكتابة العربية، وأدوات الكتابة وموادها ومواضيعها.

في الفصل الثاني وتحت عنوان: الكتابة ومتعلقاتها عند العرب في صدر الإسلام، تحدث الكاتب عن: مكاتبات الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) الأسلوب والرسائل، الملائكة الكتبة، جمع القرآن الكريم وتدوينه، إعجام المصحف وتنقيطه، تدوين الحديث والسيرة النبوية الشريفة وجمعها.

أما الفصل الثالث والأخير فقد خصصه للحديث عن: ألفاظ الكتابة ومتعلقاتها في القرآن الكريم...

الحرب الناعمة

المفهوم، النشأة وسبل المواجهة

الكاتب: أ. حسن محمد الزين ود. بولس عاصي

الناشر: مركز قيم للدراسات - بيروت

الصفحات: 85 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

يعتبر مصطلح الحرب الناعمة من المصطلحات الجديدة التي بدأ الوسط الإعلامي مؤخراً يتداولها، والمقصود به الحرب التي تشنها دولة ما أو مجموعة دول أو حضارة بكاملها، على دولة أو حضارة أخرى، لكن ليس بالوسائل العسكرية المادية وإنما بالأفكار والأيديولوجيات والترويج لها عبر وسائل الإعلام.. ومضمون هذا المصطلح ليس جديداً، فخلال المئة سنة الماضية بدءاً بالحروب الاستعمارية ووصولاً إلى الحرب الباردة بين المعسكرين الاشتراكي والرأسمالي، ظهرت مصطلحات من قبيل الحرب النفسية، وحرب الأعصاب، وحرب الإرادات، حرب الأيديولوجيا.. وفي العالم الإسلامي انتشر مصطلح الغزو الفكري، وكل هذه المصطلحات ذات مضمون وهدف واحد، وهو التأثير على الآخر الخصم، عن طريق تغيير القناعات العقلية لديه، وصناعة رأي يؤيد قضية ما أو يناهضها بقوة، بل تستطيع هذه الحرب الناعمة أن تجعل من شعب ما أن يتخذ مواقف مناهضة لمصالحه الحقيقية، وذلك عبر تزييف الوعي المنظم والمدروس بعلمية.

أما بالنسبة لهذا الكتاب فيحتضن دراستين مفصلتين حول الحرب الناعمة، تتبع فيها المؤلفان هذا المصطلح من حيث النشأة والمفهوم.. كما قدما مقترحات لمواجهة أهداف هذه الحرب.

الدراسة الأولى كتبها الإعلامي الأستاذ حسن محمد الزين بعنوان: نحو استراتيجية إسلامية لمواجهة الحرب الناعمة، وقد تحدث فيها، من خلال أربعة أبواب عن ماهية الحرب الناعمة ومصادرها ومواردها، وتقييم وسائل الإعلام والاتصال المستخدمة في الحرب الناعمة، والإطار الفكري والتاريخي والعلمي للحرب الناعمة، كما تحدث مفصلاً عن وظائف هذه الحرب وخصوصاً أثناء الحروب.

الدراسة الثانية كتبها د. بولس عاصي تحت عنوان: الحرب الناعمة واستراتيجية المواجهة، وقد تناول فيها الحرب الناعمة في بعديها السياسي والاقتصادي، كما تحدث عن آثارها على الهوية والثقافة.. وفي الأخير قدم الباحث استراتيجية لمواجهتها.

الإسلام والنظام السياسي

في الجمهورية الإسلامية الإيرانية

الكاتب: د. غضنفر ركن آبادي

الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي - بيروت

الصفحات: 543 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

يقدم هذا الكتاب دراسة وافية عن النظام السياسي الإسلامي في الجمهورية الإيرانية، من حيث مواد الدستور والمؤسسات السياسية وعلاقة هذه المؤسسات بعضها ببعض والحقوق السياسية للمواطن في هذا الدستور.. كما يقوم بمقارنة بين النظام السياسي الإسلامي والديموقراطية الغربية، ومدى استفادة الجمهورية الإسلامية من الآليات الإجرائية في الديموقراطيات الغربية.

لكنه لم يكتف بذلك بل خصص القسم الأول من الكتاب للإضاءة على تجربة نظام الحكم في التاريخ الإسلامي، في حقبة الخلافة الأولى، وكذلك ما تبعها من تجارب.. كل ذلك للتأكيد على أصالة النظام السياسي في الإسلام، وانسجام نظام الجمهورية الإسلامية مع هذا النظام، وقدرته على تحقيق المصلحة وضمان الحقوق الإنسانية.

يتكون الكتاب من بابين وعدة فصول ومباحث بالإضافة إلى مقدمة وخاتمة.. في الباب الأول وتحت عنوان: النظام السياسي في الإسلام، تحدث عن مفهوم النظام السياسي بشكل عام، والنظام السياسي في الفكر الإسلامي، والنظام السياسي للكيان الإسلامي في يثرب (المدينة) والتطبيقات اللاحقة.

أما الباب الثاني فقد تناول فيه وتحت عنوان: النظام السياسي في إيران وعلاقته بالنظام السياسي في الإسلام، مجموعة من القضايا مثل: عناصر النظام السياسي الإسلامي في الدستور الإيراني، السلطات الثلاثة، والديموقراطية الإسلامية الإيرانية وآليات عمل النظام، وصلاحيات القائد في الدستور وغيرها من المواضيع المرتبطة بالدستور ومواده وتطبيقاته.

الدين والعولمة

فرص و تحديات

الكتاب: مجموعة من الكتاب

تعريب: خليل زامل العصامي

الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي - بيروت

الصفحات: 246 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

بعدما جعلت العولمة العالم قرية تتحكم فيها وسائل الإعلام العالمية والشركات المتعددة الجنسيات، وأصبحت الحدود الفكرية والحضارية والخصوصيات الدينية والمذهبية في مهب التأثير والاختراق والمسخ.. وجدت الأديان والخطاب الديني نفسيهما في وضع حرج، بين الاستفادة من الفرص التي تقدمها العولمة لجهة الانتشار والمعرفة، وفي الوقت نفسه مواجهة مخاطر الذوبان والمسخ والتجاوز.

في هذا الكتاب مجموعة من الدراسات تناقش وتعالج وضع الدين في عصر العولمة من عدة أوجه وأصعدة.

الدكتورسعيد رضا عاملي تحدث عن العولمة والجو الديني، فخلص إلى أن ردود فعل المجتمعات الدينية إزاء العولمة الموجهة من أعلى، لا تنحصر فقط في التماثل مع الثقافات المركزية، بل إن ضغط الغرب وتسلطه كانا سببين لبلورة مقاومة ثقافية ودينية، وتظهير التقاليد الدينية وتضخيمها في الجو الديني للمجتمعات.

أما د. علي رضا شجاعي زند، فقد تحدث عن: الدين والعالمية نزعةً ومساراً وظاهرةً، تناول فيها علاقة الدين بشكل عام والإسلام بشكل خاص بالعولمة، حيث أكد أن الإسلام لا يخاف من العالمية بل العالمية تكشف قدراته وتوظيفها بشكل سليم، لكن التقصير في أتباعه وضعفهم في الاستيعاب الصحيح للظروف والمقتضيات الواقعية، كما تحدث بالتفصيل عن الصراع والمجابهة بين الإسلام والعالمية.

الدراسة الثالثة في هذا الكتاب كانت للدكتور سيد محمد حسن حجازي، تحت عنوان: الصراع بين الدين والعولمة، وفيها أكد الباحث على أن النظر إلى العولمة كفرصة أو كتهديد يتوقف الى حد بعيد على طبيعة نظرتنا إلى العولمة، أما بالنسبة للدين كصانع للهوية فعليه لكي يواجه العولمة أن يقدم إجابة مقنعة فيما يخص فاعليته وكفاءته وقدرته على صياغة هوية وإيجاد نظام سياسي يحقق له هذه الأهداف.

أما د. سيد كاظم سيد باقري فقد تحدث عن: العولمة وحركية ما يتوقع من الدين. فيما تحدث الباحث محمد جواد شجاعي شكوري عن: الدين في عصر العولمة.

نقد الرواية التاريخية

عصر الرسالة أنموذجاً

الكاتب: د. عبد الجبار ناجي

الناشر: دار المحجة البيضاء - بيروت

الصفحات: 318 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

من خلال منهج تفكيكي تحليلي يقوم الباحث بإعادة النظر في كثير من الروايات المتعلقة بالسيرة النبوية الشريفة التي اتخذها المستشرقون مطية للطعن في شخص الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم) والرسالة الإسلامية والقرآن.

ومن خلال هذا المنهج استطاع الباحث أن يكشف علل هذه الروايات والخلفيات العشائرية التي تقف وراءها، وأن يرجح في الوقت نفسه روايات أخرى أصح منها وأقوى، لكنها لا تحظى بالشهرة الكافية.

ومن الروايات أو الموضوعات التي شملها البحث والتدقيق، روايات الحلم والرؤى التي رآها الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في بدء الوحي، لأن بعض المستشرقين اعتمد عليها ليدعي أن رسالة الإسلام ما هي إلَّا أحلام رآها الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في منامه.. وكذلك الروايات التي تحدثت عن التجاء الرسول وزوجه السيدة خديجة إلى ابن عمها ورقة بن نوفل، بالإضافة إلى اختلاف العلماء حول أول آية أو سورة نزلت على النبي.

والهدف من إعادة النظر والتحليل لهذه الروايات هو تنقية السيرة النبوية المكتوبة من هذه الروايات الموضوعة والضعيفة التي استثمرها الاستشراق الغربي للطعن في الإسلام.

يتكون الكتاب من خمسة فصول ومجموعة من المباحث، في الفصلين الأول والثاني تحدث عن: الرواية العباسية، رواية محمد بن إسحاق والعباس بن عبد المطلب وابنه عبدالله عند المستشرقين.

أما الفصلان الثالث والرابع فقد خصصهما لدراسة الرواية الزبيرية حول المبعث والوحي.. وفي الفصل الخامس تحدث بالتفصيل عن: مرويات الصحابة والتابعين الأنصار.