تسجيل الدخول
حفظ البيانات
استرجاع كلمة السر
ليس لديك حساب بالموقع؟ تسجيل الاشتراك الآن

جغرافية التفلسف : دراسة لأثر المناخ في المواقف الأخلاقية للإنسان وإنتاجه للفكر عند الفلاسفة

قسم التحرير

الكاتب: د. حسن مجيد العبيدي

الناشر: دار المحجة البيضاء - بيروت

الصفحات: 216 من القطع الكبير

سنة النشر: ط 1 - 2011م

يناقش هذا الكتاب قضية طرحها الاستشراق الغربي في بداية الهجمة الغربية على العالم الإسلامي، ومفادها أن العقل العربي والمسلم لا يستطيع أن يبدع أنساقاً فلسفية، وأن خاصية العرب والشعوب الآسيوية تميل إلى السحر والشعوذة وتسطيح الأفكار.

وقد تناول الباحث هذا الموضوع من خلال متابعة تاريخية قسّمها إلى أربعة فصول:

في الفصل الأول تحدث عن أثر المناخ في الإنسان من خلال دراسة المواقف والمنظور الإيكولوجي والبيولوجي والأركولوجي، وفي فلسفة التاريخ والفكر السياسي.

الفصل الثاني خصصه الباحث لاستعراض آراء فلاسفة اليونان، ثم انتقل في الفصل الثالث للحديث عن جغرافية التفلسف عند فلاسفة المشرق العربي مثل: الكندي والفارابي وإخوان الصفا ومسكويه وابن سينا.

أما الفصل الرابع والأخير فتحدث فيه عن جغرافية التفلسف عند فلاسفة المغرب العربي مثل: ابن طفيل وابن رشد وابن خلدون، كما استعرض آراء بعض المفكرين المعاصرين أمثال: طه حسين ومحمد عابد الجابري، ومحسن مهدي...

الفقيه الفضائي

الكاتب: عبداللَّـه الغذامي

الناشر: المركز الثقافي العربي - بيروت

الصفحات: 207 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

في زمن العولمة وانتشار ثقافة الصورة عبر التلفاز والإنترنت، كان لابد للمدونة الفقهية أن تنفتح بدورها، متحولة من الكتاب الورقي الصامت والمنبر المحلي، إلى الفضاء المطلق، وهذا ما جسده عدد من الفقهاء الذين احتلوا مواقعهم في هذه الوسائل الإعلامية، ومعهم فتح باب الإفتاء مواكبة للحدث المحلي والدولي.

ومع هذا الانفتاح طرحت عدة إشكاليات، بعضها يتعلق بفتح باب الاجتهاد، والبعض الآخر يتعلق بالأعلمية لدى من يتصدى لعملية الإفتاء. وكذلك ظهر ما يسمى بفوضى الفتاوى.

في هذا الكتاب يحاول المؤلف من خلال سبعة فصول، تتبع الخطاب الفقهي الفتوائي والكشف عن خصائصه.

حيث تناول في الفصل الأول مصطلح الفقيه الفضائي، وسبب ظهوره، وما يميز هذا الفقيه اليوم.

في الفصل الثاني تحدث الكاتب عن إشكالية الخطاب الفقهي المروج له عبر الفضائيات، هل هو رأي الدين وحكمه وقيمه، أم آراء في فهم الدين ووجهات نظر من خلال قراءة وفهم النص الديني.

أما في الفصلين الثالث والرابع فتناول موضوع الاجتهاد والاختلاف، والأسئلة المتعلقة بثقافة التحصين وحجب الفتوى وتقنينها.

ثم تحدث في الفصول المتبقية عن الوسطية والاختلاف السالب والاختلاف الساخن.

أصول المعرفة والمنهج العقلي

الكاتب: د. أيمن المصري

الناشر: المركز الثقافي العربي - بيروت

الصفحات: 180 من القطع الكبير

سنة النشر: ط1 - 2010م

يتناول هذا الكتاب موضوع علم المعرفة، من خلال البحث في المناهج المعرفية المستعملة في تحقيق وإثبات سائر العلوم.. وذلك من خلال استعراض أمهات الآراء والمدارس المعرفية المختلفة، مع التحليل والنقد الموضوعي.

يتكون الكتاب من مدخل تمهيدي وعدة مقاصد وفصول.

في المدخل التمهيدي عرّف المؤلف العلم وموضوعه، ومسائل العلم ومبادئه، والمدارس المعرفية، والغاية من العلم..

وفي المقاصد الثلاثة للكتاب عالج المؤلف في المقصد الأول موضوع قيمة العلم، من خلال فصول، حيث ناقش في الفصل الأول: انقسامات المعرفة وفي الثاني إنكار المعرفة.

المقصد الثاني تحدث فيه المؤلف عن أدوات المعرفة من خلال خمسة فصول، ناقش فيها قضايا: الحس والتجربة، العقل والإشراق، ثم الوحي.

المقصد الثالث تحدث فيه عن المدارس المعرفية: التجريبية، الإخبارية، الكلامية، المدرسة الصوفية العرفانية، المدرسة التلفيقية والإشراقية.. وأخيراً المدرسة العقلية البرهانية.

وفي الخاتمة استعرض المؤلف المعطيات الإجمالية والتوصيات العلمية.

الصلة بين الفقه والتصوف
وأثرها في المجتمع

الكاتب: د. ياسين حسين علوان

الناشر: دار المحجة البيضاء - بيروت

الصفحات: 151 من القطع الصغير

سنة النشر: ط1 - 2011 م

المعروف عن التصوف والمتصوفة أنهم يهتمون بتهذيب النفس وعلاج الباطن، كما أن نظرتهم للشرائع تتجاوز الظواهر للبحث في الجواهر وما وراء الألفاظ، لكن كبار رجال التصوف عبر التاريخ أعلنوا احترامهم للفقه، والتزامهم بأحكام الشريعة، وإن كان لهم تفسيرهم الخاص لبعض الأحكام الفقهية.

وقد كان لسلوكات المتصوفة وآرائهم ومواقفهم من الشريعة تأثير واضح في المجتمع.

في هذا الكتاب يحاول المؤلف تتبع هذه العلاقة وآثارها في الفقه والتصوف والمجتمع من خلال ثلاثة فصول.

الفصل الأول خصصه لتعريف كل من الفقه والتصوف، وقد تحدث عن مراحل تطور الفقه، وأهمية علم الفقه، والمراحل التي مر بها الفقه الإسلامي، من النشأة إلى دور الشيخوخة والهرم ثم المرحلة المعاصرة، مرحلة الصحوة الإسلامية، كما عرّف التصوف.

في الفصل الثاني تناول مسألة الآثار التي تركها الفقه الصوفي في المجتمع، وأهمية الصلة بين الفقه والتصوف، وأثر الفقيه الصوفي في المجتمع.

أما الفصل الثالث فخصصه للحديث عن أثر أعمال القلوب في المجتمع، حيث استعرض آراء ومواقف عدد من أئمة الفقه مثل أبي حنيفة النعمان، ومالك بن أنس.. وكذلك استعرض مواقف وآراء بعض رجال التصوف في الفقه والفقهاء مثل: السيد أحمد الرفاعي وعبد القادر الكيلاني والجنيد وأبي مدين المغربي.

المحافظون والإصلاحيون

في الحالة الإسلامية السعودية

الكاتب: نواف القديمي

الناشر: المركز الثقافي العربي - بيروت

الصفحات: 264 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

يتحدث هذا الكتاب عن تيارين فكريين ودينيين وسياسيين تبلورا على الساحة السعودية وداخل المجتمع السعودي، خلال العقود الأخيرة، ولكل تيار أتباعه ومناصروه وأيديولوجيته، ومن خلال صفحات المجلات والصحف وحتى شاشات الفضائيات ظهر السجال واضحاً بينهما يحتد حيناً ويخفت صوته حيناً آخر، لكنه موجود ويفعل فعله في تعميق حالة الخلاف حول الخيارات الدينية والسياسية، داخل المجتمع والدولة.

في هذا الكتاب يسلط الكاتب الضوء على هذين التيارين ويطرح عليهما أسئلة مهمة تتعلق بالمنطلقات والتوجهات وضرورات التغيير والعلاقة بين الثابت والمتغير وأفق الصراع بين التيارين.

يتكون الكتاب من ثلاثة فصول، في الفصل الأول أجاب الكاتب عن مجموعة من الأسئلة طرحها، مثل:

من يقف في وجه الغلو؟

من يقف في وجه انحراف الشباب؟

من هم أهل الأهواء؟

أما الفصل الثاني فتحدث فيه تحت عن: مركزية الحضارة في التصور الشرعي، وهل الحضارة وسيلة أم غاية؟ ما استطعتم من قوة، الديموقراطية.. حكم الشريعة أم حكم الشعب؟ لماذا أرفع قبعتي لحزب العدالة والتنمية؟ ماذا تنقدون على الصحوة ؟..

وفي الفصل الثالث تحدث الكاتب عن: حوار عن الصحوة والتنوير والإصلاح.

علم الكلام والتاريخ

إشكالية العقيدة
في الكتابة التاريخية الإسلامية

الكاتب: د. حسن سلهب

الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي - بيروت

الصفحات: 356 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

يعالج هذا الكتاب إشكالية من أخطر الإشكاليات في التراث الفكري الإسلامي، ويتعلق الأمر بالعلاقة بين التأريخ وعلم الكلام، وحجم التأثير الذي تركه الانتماء المذهبي في التأريخ، وخصوصاً في مجال التأريخ للفرق الكلامية.

وقد تمكن الكاتب من الكشف عن مجموعة من المهارات العقلية والإجراءات التدوينية التي ابتكرها عدد من المؤرخين الخاضعين لمقولات كلامية، تمكنوا من خلالها من التصرف في المادة التاريخية المتعارضة مع مقولاتهم، بدءاً من الصمت، مروراً بالخبر المبتور أو المقلوب، ثم التبسيط والاختزال والتفسير والتأويل، وصولاً إلى الإنكار الكامل.

وقد عالج الكاتب هذه الإشكالية في إطار مدخل وأربعة أبواب ومجموعة من الفصول.

في المدخل تحدث الكاتب عن المساحة المشتركة بين علمي الكلام والتاريخ وصور التداخل بينهما.

في الباب الأول وتحت عنوان: مقدمات نظرية ونماذج تطبيقية؛ تحدث في الفصل الأول عن نظرة المتكلمين الى الخبر الصحيح أو المتواتر، أما في الفصل الثاني فخصصه للحديث عن نموذجين تطبيقيين هما القاضي الباقلاني السني والطبرسي الشيعي.

الباب الثاني وتحت عنوان: التأريخ.. الأحداث والوقائع، تحدث الكاتب عن قضية الخلافة الراشدة والإمامة وما سمي بالفتنة، وكيف تم تناولها في إطار السجال الكلامي..

أما الباب الثالث فخصصه الكاتب للحديث عن التأريخ للفرق الكلامية حيث استعرض مواقف كل من الشيخ المفيد وعبدالقاهر البغدادي وابن حزم الظاهري.

وأخيراً تحدث في الباب الرابع عن عملية التأريخ للأعلام أمثال: أبي حنيفة والأشعري وهشام ابن الحكم.

دور الميديا في إدارة الأزمات والحروب

الكاتب: رفيق نصر اللَّـه

الناشر: دار بيسان للنشر - بيروت

الصفحات: 160 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

يرى الكاتب أننا اليوم أمام سلطة جديدة صارت هي المكون للقناعات والصانع للقرارات والتحولات الجذرية، سلطة هي أقرب إلى السطوة التي تعيد تشكيل وصناعة الرأي العام باتجاه رسم خرائط وتبرير حروب وفرض معطيات.

إنها سلطة الميديا التي كشفت الأحداث الأخيرة أنها سلطة تستخدم لاختراق ذاكرتنا لفصلنا عن ثوابتنا وموروثنا، ولنشر ثقافة الأقليات والعرقيات، وتطبيع قناعاتنا مع هزائمنا.

يتكون الكتاب من عشرة فصول، في الفصول الثلاثة الأولى تحدث الكاتب عن وقائع سياسية وكيف تم الاستفادة منها لصناعة مشهد تم استغلاله لتسويق مشروع الشرق الأوسط الجديد وصناعة قناعات جديدة.

في الفصول الرابع والخامس والسادس تحدث عن الإعلام اللبناني كنموذج، وكيف تصنع الميديا الوهم والحروب الافتراضية.

أما في الفصول الأربعة الأخيرة فخصصها الكاتب، للحديث عن: كيف نواجه سطوة الميديا، ودور الفضائيات الأجنبية الناطقة بالعربية، وكيف تساهم الميديا في تجديد الفكر القومي العربي، ودور الميديا في نشر ثقافة التنمية أو إعاقتها (لبنان مثالاً)..

حسن حنفي

ثورة العقيدة وفلسفة العقل

الكاتب: علي أبو الخير

الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي - بيروت

الصفحات: 248 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

كتاب جديد من سلسلة أعلام الفكر والإصلاح في العالم الإسلامي، التي يصدرها مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي في بيروت، في هذا الكتاب يحاول المؤلف استشراف مشروع المفكر المصري الدكتور حسن حنفي، واكتشاف أفكاره المثيرة –كما يقول-: للذات والآخر، للروح والعقل، فهو صاحب مشروع عقلي فلسفي، ديني دنيوي، مشروع هدفه نقل الفلسفة إلى حقل المعرفة الشعبية.

لقد حاول حنفي في مشروعه الفكري تأصيل الثورة ومد جذورها في الموروث الثقافي، للوصول إلى ما أسماه لاهوت التحرير، أي تحرير يشمل الإرادة والأرض، ومقدمة لثورة العقيدة والفلسفة والعقل، حيث يتم إحياء علوم الدنيا في مقابل إحياء علوم الدين.

يتكون الكتاب من ستة فصول، حيث خصص المؤلف الفصلين الأول والثاني، للحديث عن سيرة حنفي ومصادر فكره وبيئته الفكرية.

الفصلان الثالث والرابع تحدث فيهما المؤلف عنه الأسس الفكرية لحسن حنفي، في: ثورة العقيدة، فلسفة العقل ولاهوت الحرية، وكذلك آراؤه في الاجتهاد والتجديد والعلم والدين والعقل، والتراث والحداثة والإسلام والغرب والاستشراق.

وموقفه من حقوق الإنسان والفكر السياسي والصحوة الإسلامية، المقاومة والعولمة.

الفصلان الخامس والسادس خصصهما المؤلف لمعارك حنفي الفكرية وحيرة الداعي والفيلسوف.

وفي الأخير استعرض الكاتب أعمال حنفي ومؤلفاته.

سوسيولوجيا المعرفة

جدلية العلاقة بين المجتمع والمعرفة الدينية

الكتاب: مجموعة من الباحثين

الناشر: مركز الغدير للدراسات والنشر - بيروت

الصفحات:447 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2011م

هذا الكتاب هو العدد الثامن عشر في سلسلة كتاب مجلة المنهاج، ويتحدث عن علم اجتماع المعرفة وتاريخ ظهوره وتطوره والإشكالية التي يعالجها وكبار المفكرين والفلاسفة الذين ساهموا في تطور هذا العلم ببحوثهم وكتاباتهم ووجهات نظرهم في علاقة المعرفة بالمجتمع وبالأزمنة والأمكنة المتعددة والمختلفة.. مع التركيز على علاقة المعرفة الدينية الإسلامية بالظروف الاجتماعية، وكيف عالج الفكر الإسلامي هذه الإشكالية من خلال آراء عدد من العلماء والفلاسفة والفقهاء القدماء والمحدثين.

والكتاب مكون من فصلين: الفصل الأول مخصص للدراسات والبحوث التي تحدثت عن نظريات علم اجتماع المعرفة في الفكرين الإسلامي والغربي الحديث والمعاصر، مثل: مباني علم المعرفة عند العرفاء: السيد حيدر الآملي أنموذجاً، نظرية المعرفة والتوالد الذاتي عند السيد الصدر، سوسيولوجيا المعرفة في فكر الشهيد مطهري.

أما الفصل الثاني فعالجت دراساته إشكالية العلاقة والتأثير والتأثر بين الواقع والمجتمع والمعرفة الدينية، أو الوحيانية، والمصادر الاجتماعية للفقه والشريعة الدينية، وموقف الإسلام والقرآن من المجتمع، ومدى تدخل العقل والظروف الزمكانية في إنتاج أو توجيه المعارف الدينية، ومن عناوين هذا الفصل: النماذج المعرفية ودورها في تشكيل المعرفة الدينية، علم اجتماع المعرفة في القرآن، الاجتهاد الفقهي والمتغيرات الاجتماعية...

حرية الرأي في الإسلام

الحدود والمنطلقات

الكاتب: إبراهيم بدوي

الناشر: دار المحجة البيضاء - بيروت

الصفحات: 375 من القطع الكبير

سنة النشر: ط1 - 2011م

يتحدث هذا الكتاب عن قضية شغلت الفكر الإنساني والديني طويلاً، وهي الآن مثار نقاش وسجال في الفكر الإسلامي المعاصر، بين تيارين متنازعين تيار يتهم الدين بتضييق مساحة الرأي وحرية الرأي لصالح الدين والمعرفة الدينية، وتيار يرى العكس ويعلل ذلك بأن الحرية الإنسانية وحرية الرأي لابد لها من ضوابط وحدود كي لا تتحول إلى فوضى وخروج عن القوانين والقيم والمبادئ.

في هذا الكتاب يعالج المؤلف هذه القضية من جميع النواحي ليصل إلى تحديد والكشف عن موقف الإسلام من حرية الرأي.. كل ذلك في إطار أربعة أبواب وعدة فصول.

في الباب الأول وتحت عنوان: الحرية ماهيةً ووجوداً، تحدث المؤلف عن مفهوم الحرية: مقاربة لغوية واصطلاحية، ومنشأ الحرية وأنواعها، وقد تحدت المؤلف تحت هذه العناوين عن مفهوم الحرية في عدد من اللغات وفي الفلسفات القديمة وصولاً إلى مفهوم الحرية في الإسلام.

الباب الثاني تحدث فيه عن الرأي في مفهومه ومصاديقه وتطوره، وحركة الرأي الفقهي في الإسلام، وعوامل تكوّن الرأي في الإسلام.

الباب الثالث خصصه المؤلف للحديث بالتفصيل عن حرية الرأي عند العرب وفي الإسلام، ومبدأ التعددية في الإسلام، وحرية المعتقد في الإسلام، وحرية الرأي في الفكر الإسلامي المعاصر.

وأخيراً عالج في الباب الرابع إشكالات معاصرة، من قبيل أزمة الحريات العامة في النظرية الإسلامية وفي النظام الليبرالي، والممارسات المتناقضة للغرب في قضية حرية الرأي.

 

 

 

آخر الإصدارات


 

الأكثر قراءة