تسجيل الدخول
حفظ البيانات
استرجاع كلمة السر
ليس لديك حساب بالموقع؟ تسجيل الاشتراك الآن

إصدارات حديثة

قسم التحرير

 

فلسفة التاريخ في الفكر الإسلامي

دراسة مقارنة بالمدارس الغربية الحديثة والمعاصرة

الكاتب: د. صائب عبد الحميد

الناشر: دار الهادي - بيروت

الصفحات: 696 من القطع الكبير

سنة النشر: ط1 - 2007م

مع تنامي الوعي التاريخي احتلت فلسفة التاريخ المرتبة الأهم بين العلوم التاريخية، بل الاجتماعية أيضاً، عندما لعبت دور المصدر الموجه والمرشد في صياغة الأصول المعرفية وفي رسم المشاريع الاستراتيجية في السياسة وفي الاقتصاد.

وعلى الرغم من ذلك فإن الأمة الإسلامية ما تزال غافلة عن هذا كله، هنا سنكون -كما يقول الكاتب- أمام العديد من الأسئلة التي تسلط الأضواء على الإشكاليات التي ينبغي بحثها بتفصيل وافٍ وقراءة نقدية معمقة، للكشف عن حيثيات وآفاق الجهد الفلسفي في التاريخ لدى المسلمين.

من هنا ينطلق الكاتب في محاولة للكشف عن مفهوم فلسفة التاريخ وما يتعلق بها من مباحث ونشأة وتطور في المدارس الغربية، وكذلك الكشف عن مظاهرالتفكير الفلسفي في الكتابات التاريخية الإسلامية القديمة والحديثة والمعاصرة.

ينقسم الكتاب إلى مدخل وخمسة فصول، في الفصل الأول تحدث الكاتب عن بدايات الوعي التاريخي عند المسلمين، ومحفزاته وتطوره ونشأة بوادر الفكر الفلسفي في التاريخ، وتناول في الفصل الثاني الفكر الفلسفي في التاريخ عند المسلمين حتى القرن الخامس الهجري، وفق الترتيب التاريخي أيضاً، ليتوقف بما فيه الكفاية عند: اليعقوبي والمسعودي وإخوان الصفا ومسكويه وابن الطقطقا.

أما الفصلان الثالث والرابع فخصصهما لدراسة نظريتي ابن خلدون ومالك بن نبي، وتناول في الفصل الأخير النظريات التي تتمحور حول التفسير القرآني للتاريخ.

التنمية الثقافية

في المجتمعات الإسلامية

الحالة الإيرانية نموذجاً

الكاتب: محمد جواد أبو القاسمي

ترجمة: حيدر نجف

الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي-بيروت

الصفحات: 156 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2007م

الكاتب هو مقدمة ومحاولة أولية لاكتشاف أبعاد الثقافة الدينية وآفاقها الجديدة، في مجال تطبيق الشريعة الإسلامية في إيران، والسعي الى أسلمة مرافق الدولة والمجتمع، بعد قيام الثورة الإسلامية الإيرانية، وتقديمم وصف حال المجتمعات الإسلامية (إيران نموذجاً) في صورتها الكلية، كخطوة أولى في تتبع مسيرة الأمة عبر التاريخ، من أجل دراسة القضايا المحورية الأساسية التي أفضت بها إلى ما انتهت إليه من حال، وحتى يمكن للمصلحين التماس أسباب العافية وعلاج مشكلات الأمة المزمنة باتجاه أسلمة الحياة في نهاية المطاف.

ينقسم الكتاب إلى سبعة فصول ومجموعة من الملاحق، في الفصل الأول تحدث الكاتب عن المفاهيم والمتغيرات الرئيسة، عن الثقافة والدين والتنمية، وفي الفصل الثاني تحدث عن العوامل المؤثرة في تنمية الثقافة الدينية، أما في الفصل الثالث فتحدث عن الواقع الحالي للثقافة الدينية في البلاد حسب الدراسات المتوافرة.

وفي الفصل الرابع تحدث عن النموذج المحبذ لتنمية الثقافة الدينية في المجتمع الإيراني.

وفي الفصل الخامس استعرض مجمل العقبات والآفات والتحديات التي تواجه تنمية الثقافة الدينية على صعد التدوين والتنفيذ والإشراف. وأخيراً تناول في الفصل السادس السياسات العامة للنظام في مجال تدوين وتنفيذ والإشراف على استراتيجيات تنمية الثقافة الدينية، وفي الفصل السابع تحدث عن تبيين وتفسير السياسات الخاصة بالنموذج المحبذ وآفاته.

من المذهبية إلى الطائفية

المسألة الطائفية في الواقع الإسلامي

الكاتب: د. علي المومن

الناشر: دار الكوكب - بيروت

الصفحات: 174 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2007م

مع تصاعد الشحن الطائفي في الواقع العربي والإسلامي، والصراع الدموي الذي تغذيه بعض الخصوصيات المذهبية والمصالح والصراعات السياسية والمؤامرات الاستعمارية، أصبح من الضروري دراسة الأحداث والظروف التي رافقت المسلمين منذ صدر الإسلام في مجال المسألة الطائفية، بعمق وموضوعية، لأن هذه الدراسة هي وحدها الكفيلة بفتح الطريق نحو التفاهم والتقارب المشترك بين التيارات الطائفية والمذهبية في العالمين العربي والإسلامي، وهذا ما يحاول الكتاب القيام به في إطار ستة فصول:

الفصل الأول وتحت عنوان: جذور المسألة الطائفية، درس الكاتب مسارات الانقسام المذهبي والطائفي في الأمة وأسبابها وتداعياتها السياسية والاجتماعية والعلمية، واستغلال السلطات للخلاف المذهبي.

وفي الفصل الثاني وتحت عنوان: حركة انتشار المذاهب، بحث الكاتب عوامل انتشار المذاهب ودور السلطات في حصرها.

أما في الفصل الثالث، فركز فيه على أشكال الصراع الطائفي، وفي الفصل الرابع بحث الدور الخارجي في إشعال الفتنة الطائفية، أما في الفصل الخامس فقد استعرض فيه المؤلف وسائل الدعاية الطائفية، وأخيراً درس في الفصل السادس الأساليب الموضوعية والخطوط النظرية والعملية لوحدة الأمة الإسلامية والتقريب بين مكوناتها ومذاهبها.

بحوث في منهج

تفسير القرآن الكريم

الكاتب: محمود رجبي

ترجمة: حسين صافي

الناشر: مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي-بيروت

الصفحات: 460 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2007م

هذا الكتاب أعد ليكون مقرراً دراسيًّا للطلبة الجامعيين في فروع العلوم القرآنية والحديث، أنجزته لجنة العلوم القرآنية التابعة لمؤسسة الحوزة والجامعة للبحوث في إيران، وذلك في محاولة لملء الفراغ في هذا المجال، والعمل على على اطلاع الباحثين القرآنيين على المنهج الدقيق السليم والعصري لاستيعاب مفاهيم القرآن. كما يسلط ضوء التحليل على خفايا التفاسير لدى كبار المفسرين والثغرات التي تنطوي عليها، ونقاط الضعف التي تعتورها.

يتألف الكتاب من مجموعة من البحوث (17 بحثاً)، تبدأ بالبحث الأول عن التفسير والتأويل، ثم التفسير: إمكانه وجوازه، والقراءة الصحيحة للقرآن الكريم، قواعد الأدب العربي وأهميتها في التفسير، القرائن المتصلة غير اللفظية (بيئة الوحي)، منابع التفسير والعلوم التي يحتاجها المفسر، وشروط المفسر. وغيرها من البحوث التي تشكل منهجاً متكاملاً في تفسير القرآن الكريم وفهمه وتأويله.

رؤى إسلامية من وحي التفكر

الكاتب: المهندس غريبي مراد عبد الملك

الناشر: توزيع دار الرشاد - بيروت

الصفحات: 176 من القطع الكبير

سنة النشر: ط1 - 2007م

يحتضن هذا الكتاب مجموعة من المقالات والدراسات تعالج قضايا ومواضيع متنوعة لها علاقة بالواقع العربي والإسلامي، في محاولة لتقديم وجهة نظر نقدية لهذه المواضيع تقوم على أساس المحاسبة والنقد الإيجابي.

أما المواضيع المعالجة فهي كثيرة قسمها الكاتب ضمن (24) ومضة من بينها: تأملات في واقع خير أمة أخرجت للناس، التنمية الثقافية في العالم الإسلامي: واقع وآفاق نظرة استقصائية عامة.

تأملات في الواقع الإسلامي: المثبطات الدنيوية وسبيل الخلاص، نحو منظومة سوسيوثقافي إسلامية رشيدة، نحو منهج نقدي استراتيجي للظاهرة الثقافية الإسلامية، لماذا وكيف؟، ثقافة الوحدة: متى ستحكم الواقع الإسلامي؟، أسلمة الذات والوحدة الإسلامية.

المسألة الدينية

في القرن الواحد والعشرين

الكاتب: د. جورج قرم

تعريب: د. خليل أحمد خليل

الناشر: دار الفارابي - بيروت

الصفحات: 407 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2007م

بعد أن أخذ الدين يتوغل بمهارة في جميع مفاصل الحياة المعاصرة خلال العقود الأخيرة، يقوم المؤلف في هذا الكتاب برحلة طويلة في سراديب العلاقات المعقدة بين الدين والسياسة في المجتمعات التوحيدية كما يقول، في محاولة لتقوية الثقافة العربية التاريخية والسياسية للإفلات تدريجيًّا من الحالة المخزية التي نحن فيها والتي تتجسد في تفجر الضغائن الطائفية والمذهبية فيما بيننا.

وقد ركز الكاتب على توصيف الاستخدام السافر للدين عند الغرب في سياساته الخارجية تجاه العالم الإسلامي، ليرد على ادعاءاته بأن التعصب الإسلامي هو سبب حالات النزاع والحروب في المنطقة.

بعد مدخل تحدث فيه عن ظاهرة عودة الدين في العالم، تساءل المؤلف عن كيفية استحواذ الظاهرة الدينية على اهتمامات العالم، حيث استعرض مكونات هواجس الهوية، وكيفية نشوء الأمة وتحولات أنظمة تشكل الهوية، والأنماط الأولوية لأشكال العنف الحديثة، كما تحدث عن الحروب الدينية في أوروبا، والحداثة بوصفها أزمة الثقافة والسلطة. كما ناقش الأزمة الدينية والسياسية المزدوجة في المجتمعات التوحيدية المعاصرة، كما استعرض رؤيته حول الحرب والسلم في القرن الواحد والعشرين. وفي الخاتمة تحدث عن ميثاق علماني عالمي...

الشعائر الحسينية

من المظلومية الى النهوض

الكاتب: شفيق جرادي

الناشر: معهد المعارف الحكمية - بيروت

الصفحات: 168 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2007م

هذا الكتاب لا يؤرخ للشعائر والمراسم الحسينية، كما ليس من غايته مناقشة بعض الطروحات الافتراضية الجديدة التي اعتمدت -كما يقول الكاتب- على مناهج علم الاجتماع والنفس، لقراءة الشعائر والمراسم العاشورائية بما يخرجها عن هدفيتها الإسلامية.

ولكن يريد أن يستجلي البعد الإيماني في الإحياءات العاشورائية، كما يركز على الدور النهضوي لهذه الشعائر، وذلك من خلال ثلاثة فصول.

الفصل الأول تحدث فيه المؤلف عن معنى الشعيرة في الإسلام، وعلاقة الشعائر العاشورائية بأصل الشعيرة في الإسلام، وما هي تأثيراتها الإيمانية والتاريخية؟

أما الفصل الثاني فقد استعرض فيه الشعائر الحسينية بصنوفها الثلاثة، ودورها في إحداث التغيير لدى الملتزم بها ومدى الانسجام المنظومي بين هذه الشعائر في رسم مسار النهوض الإسلامي.

وفي الفصل الثالث، استعرض بعض الاتجاهات التي كان لها آراؤها في السلوكات الإحيائية للمراسم والشعائر العاشورائية.

العنف الأسري

قراءة في الظاهرة من أجل مجتمع سليم

الكاتب: كاظم الشبيب

الناشر: المركز الثقافي العربي - بيروت

الصفحات: 182 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1 - 2007م

هل العنف الأسري ظاهرة؟ وما هي أعراضه وآثاره على الفرد والأسرة والمجتمع؟ وهل العنف الأسري جزء من الموروث الاجتماعي والثقافي؟ أم هو نتاج ظروف سياسية واقتصادية؟ أم هو مزيج من كل ذلك؟

هذه الأسئلة وغيرها يجيب عنها هذا الكتاب في محاولة لتأسيس رؤية مفادها أن السلم عندما يتحول إلى ثقافة وسلوك عند أفراد الأسرة فانه سينعكس إيجاباً على جميع العلاقات الاجتماعية والسياسية... إلخ.وبذلك فبناء السلم الأسري يعتبر علاجاً وقائيًّا للأسرة وللمجتمع.

يتألف الكتاب من فصلين، في الفصل الأول تحدث الكاتب عن أنواع العنف الأسري، والعنف الأسري والمرأة، وآثار العنف الأسري ونتائجه، وأسباب العنف الأسري ودوافعه، والإعلام والعنف الأسري، والمرأة والعنف المضاد. وغياب الرؤية، كما تحدث عن الأمن.

أما في الفصل الثاني، فقد تحدث الكاتب عن المعوقات، مثل ثقافة العنف والارهاب، والمفاهيم المغلوطة وغياب الرؤية، كما تحدث عن الأمن الوقائي للأسرة، والسلم الأسري والوسائل الوقائية.

فلسفة كانت السياسية

الفكر السياسي في حقلي

الفلسفة النظرية وفلسفة الأخلاق

الكاتب: د. السيد علي المحمودي

تعريب: عبد الرحمن العلوي

الناشر: دار الهادي - بيروت

الصفحات: 598 من القطع الكبير

سنة النشر: ط1 - 2007م

هذا الكتاب هو محاولة للتعرف على الفكر السياسي للفيلسوف إيمانويل كانت، وكيف كان ينظر إلى العلاقة بين الثورة والدستور، والملكية وحقوق المواطنة، والدين والدولة، والطاعة والعصيان المدني، وهي القضايا والمشاكل التي يتخبط في العالم الإسلامي.

والكتاب يتألف من ثلاثة أبواب ومجموعة من الفصول، في الباب الأول تحدث الكاتب عن الخلفيات والمتمثلة في الفلسفة النظرية عند كانت، وفلسفة الأخلاق التي تشمل الفلسفة العملية بوصفها مقوماً أصليًّا آخر في الفلسفة السياسية الكانتية.

الباب الثاني وتحت اسم: الفلسفة السياسية، تناول الكاتب ومن خلال اثني عشر فصلاً شتى زوايا وجوانب الفلسفة السياسية الكانتية، شرحاً وتحليلاً وتعليلاً وتقويماً، حيث تحدث في الفصل الأول عن فلسفة التاريخ وفي الفصل الثاني عن العلاقة بين العقل والإخلاق والسياسة بوصفها أساساً لآراء كانت السياسية، وفي الفصلين الثالث والرابع تحدث عن التنوير وأهدافه، والأفكار القبلية للعقل العملي، كما تحدث في الفصل الخامس عن الأسس الفلسفية في المجتمع المدني والعلاقة بين الحق والقانون، ودرس في الفصل السادس شكل الحكومات الفردية والارستقراطية وماهيتها والاختلاف فيما بينها.

أما في الفصلين السابع والثامن فتحدث عن السيادة والسلطة، والملكية على أساس تصور العقل العملي المحض. كما تحدث في الفصول الأخرى عن السلام الدائم والاتحاد العالمي ومستقبل البشرية ومؤسستا الدين والسياسة.. إلخ

أما الباب الثالث فخصصه للاستنتاجات، واستعرض فيه تعاليم فلسفة كانت السياسية ونقد هذه السياسة والفلسفة السياسية الكانتية ونظرية الحكومة.

الإسلام والتجديد

كيف يتجدد الفكر الإسلامي

الكاتب: زكي الميلاد

الناشر: المركز الثقافي العربي - بيروت

الصفحات: 286 من القطع الوسط

سنة النشر: ط1- 2008م

يأتي هذا الكتاب في سياق تحديث وتطوير الرؤية لفكرة تجديد الفكر الإسلامي، بشكل يتجاوز أطروحة كان الكاتب قد طرحها في كتاب سابق له.

وهذا ما جعله يتتبع الكتابات التي بحثت وعالجت موضوع التجديد في الفكر الإسلامي، والعمل على دراستها وتحليلها والكشف عن سياقاتها وأرضياتها، وتحديد أبعادها ومكوناتها، ومن ثم نقدها وتسجيل الملاحظات عليها.

يتألف الكتاب من سبعة فصول، حيث تحدث الكاتب في الفصل الأول عن محمد إقبال وتجديد التفكير الديني في الإسلام، وفي الفصل الثاني تحدث عن هاملتون جيب والاتجاهات الحديثة في الإسلام، أما في الفصلين الثالث والرابع فقد تحدث فيهما عن المفكر محمد البهي والفكر الإسلامي الحديث، وأمين الخولي والمجددون في الإسلام. وفي الفصلين الخامس والسادس تحدث عن د. حسن الترابي والفكر الإسلامي هل يتجدد؟ وتحولات التجديد الإسلامي ما بعد حقبة سبعينات القرن العشرين، وأخيراً قدم في الفصل السابع رؤيته في تجديد الفكر الإسلامي.

 

آخر الإصدارات


 

الأكثر قراءة