شرعية الإختلاف : دراسة تاصيلية منهجية للرأي الآخر في الفكر الإسلامي
مكان وتاريخ الميلاد:
ولد في صفوى عام 1380هـ (1960م)
النشأة والدراسة:
تلقى تعليمه الأولي في صفوى قبل أن يلتحق بالعمل مبتعثاً للدراسة في كوريا الجنوبية
سافر لإيران ودرس قسطاً من العلوم الدينية، ثم تفرغ للكتابة والتأليف
إستقر في بريطانيا وهو يحضر حاليا أبحاثا لدراساته العليا بكلية الدراسات الشرقية والإفريقية التابعة لجامعة لندن
المهنة والعمل: كاتب
الأعمال والنشاطات:
رأس تحرير مجلة (الشهيد) بين عامي 1987ـ1988 م ثم مجلة (الثورة الإسلامية) بين عامي 1989 ـ1990م
ساهم في عام 1995م في إصدار مجلة (الواحة) وهي مجلة فصلية تعنى بشئون التراث والثقافة والأدب في الخليج العربي
نشرت مجلة (الكلمة) بعضاً من دراساته وأبحاثه في قضايا الفكر السياسي الإسلامي
مارس الكتابة الصحفية وكتب في العديد من الصحف منها جريدة (الأحداث) ومجلة (الجزيرة العربية)
المؤلفات والإصدارات:
1. الفقيه والدولة
2. الشيخ حسن علي البدر القطيفي
3. الامام الحسن..القائد والتاريخ
وله أعمال أخرى غير منشورة
وصلات ذات علاقة:
- موقع مجلة الواحة http://www.alwaha.com
- حدود السلطة الدينية بين قوسي النص والإجتهاد، مجلة الواحة، العدد 20، الربع الأول 2001م
- الأستاذ حسن المالكي: قراءة خارج السجال المذهبي، مجلة الواحة، العدد 19 الربع الأخير 2000م
- نحو قراءة جديدة للشيعة، مجلة الواحة، العدد 18 الربع الثالث 2000م
- قراءة أخرى في حركة الإحياء الديني: الشيخ محمد عبده ومشروعه الإصلاحي، مجلة الكلمة، العدد 20
- الأصول الدينية والسكانية في البحرين التاريخية، مجلة الواحة، العدد 17 الربع الثاني 2000م
الآراء المعبر عنها في هذا المنشور هي آراء المؤلفين. وهي لا تدّعي أنها تعكس آراء أو وجهات نظر مجلة الكلمة أو مجلس الإدارة أو الكتاب الآخرين.
شرعية الإختلاف : دراسة تاصيلية منهجية للرأي الآخر في الفكر الإسلامي
يحاول الكاتب محمد محفوظ في 166 صفحة أن بضيئ الحديث عن السلم الأهلي والمجتمعي، في الدائرة العربية والإسلامية، بحيث تكون هذه المسألة حقيقة من حقائق الواقع السياسي والإجتماعي والثقافي، وثابتة من ثوابت تاريخنا الراهن.
ينتمي مالك بن نبي وعبدالله شريط إلى بلد عربي إسلامي عانى من ويلات الاستعمار ما لم يعانه بلد آخر، سواء في طول الأمد أو حدة الصراع أو عمق الأثر. إنهما مثقفان عميقا الثقافة، مرهفا الشعور، شديدا الحساسية للمعاناة التي عاشها ملايين الجزائريين من ضحايا مدنية القرن العشرين، بأهدافها المنحطة وغاياتها الدنيئة.
عقد المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات خلال الفترة الواقعة بين 6 و 8 تشرين الأوّل/ أكتوبر 2012، مؤتمرًا أكاديميًّا عنوانه «الإسلاميون ونظام الحكم الديمقراطي: تجارب واتّجاهات»، في فندق شيراتون بالدوحة، وشهد الافتتاح حشدًا كبيرًا من الباحثين والأكاديميّين من دول عربية.
يأتي الاهتمام بالقضية الفنية في فكر الأستاذ عبدالسلام ياسين من منطلق أن الوجود الحضاري للأمة كما يتأسس على أسس القوة المادية التي يمليها منطق التدافع القرآني أي التدافع الجدلي بين الخير والشر الذي هو أصل التقدم والحركة، يتأسس كذلك على جناح تلبية الحاجات النفسية والذوقية والجمالية بمقتضى الإيمان الذي هو ...
ثمة مضامين ثقافية ومعرفية كبرى، تختزنها حياة وسيرة ومسيرة رجال الإصلاح والفكر في الأمة، ولا يمكن تظهير هذه المضامين والكنوز إلَّا بقراءة تجاربهم، ودراسة أفكارهم ونتاجهم الفكري والمعرفي، والاطِّلاع التفصيلي على جهودهم الإصلاحية في حقول الحياة المختلفة
لا شك في أن الظاهرة الإسلامية الحديثة (جماعات وتيارات، شخصيات ومؤسسات) أضحت من الحقائق الثابتة في المشهد السياسي والثقافي والاجتماعي في المنطقة العربية، بحيث من الصعوبة تجاوز هذه الحقيقة أو التغافل عن مقتضياتها ومتطلباتها.. بل إننا نستطيع القول: إن المنطقة العربية دخلت في الكثير من المآزق والتوترات بفعل عملية الإقصاء والنبذ الذي تعرَّضت إليه هذه التيارات، مما وسَّع الفجوة بين المؤسسة الرسمية والمجتمع وفعالياته السياسية والمدنية..
لم يكن حظ الفلسفة من التأليف شبيهاً بغيرها من المعارف والعلوم في تراثنا المدون بالعربية، الذي تنعقد الريادة فيه إلى علوم التفسير وعلوم القرآن والحديث والفقه وأصوله، واللغة العربية وآدابها، وعلم الكلام وغيرها. بينما لا نعثر بالكم نفسه على مدونات مستقلة تعنى بالفلسفة وقضاياها في فترات التدوين قديماً وبالأخص حديثاً؛ إذ تعد الكتابات والمؤلفات في مجال الفلسفة، ضئيلة ومحدودة جدًّا، يسهل عدها وحصرها والإحاطة بها.